29‏/03‏/2007


استنعنا على الشقا بالله

أسخف 3 حاجات ممكن تقابلهم في حياتك

حاجتين

حد يدبسك

ربنا يجازي اللي كان السبب

المهم

وصلني من الصديقة العزيزة جدااااااااااااااااااااااااا سمراء النيل 3 تيجان ( ربنا يحرق اليهود ) و طبعا ميرسي ليها جدا يعني حقيقي حقيقي مش عارف أوصفلها سعادتي

ماعلينا

ندخل ع التيجان بقى

اديني سلو موشن و موسيقى سلو و أنا ماشي أتدلع أحل التيجان

الأول

هل كنت طالب شاطر في المدرسة ؟

في المدرسة آه

و بعدين أنا من اللي ربنا إنتقم منهم بإنهم يبقوا في مدرسة باباهم أو ماماتهم شغالين فيها

كانت ماما شغالة في حاجة اسمها القطاع ( حاجة كده تبع الإدارة التعليمية ) و مكتبها في المدرسة بتاعتي و خد عندك بقى لما نشوف إنت و لا ابن أبله س أو نشوف إنت ولا ابن أستاذ علان ...دي حاجة

غير كده أنا كنت بأحب الرسم جدا ً و أنا صغير و كنت بأدخل كل المسابقات فكان لازم أبقى متفوق عشان مايوجعوش دماغي

ده لحد ثانوي أو بمعنى أصح لحد ماتعرفت على المدعو بلاي ستيشن إلى هنا و توقفت مسيرة النجاح رغم إني في الثانوي قررت أسيب النشاط خاااااااااااااااااااالص ( هو مش كده بصراحة أصل أوضة النشاط في ثانوي كانت وحشة قوي فأنا قرفت منهم )

إيه أحب مادة و أكره مادة ليك في المدرسة و الكلية ؟

بصي هو في المدرسة كله كان فل بالذات الرياضة ( أي حاجة فيها أرقام ) و مكانش فيه مادة ممكن أقول عليها أكره مادة يمكن عشان أنا كنت ذكي طبعا و يمكن لأن المنهج كان عبيط

في الكلية برضو أي مادة فيها أرقام و أكره مادة أي مادة نظري بالذات اللي من نوع هي كده خنييييييقة جدا

كنت عايز تطلع إيه و أنت صغير ؟

مهندس

تخيلي طموحات 16 سنة ياخدها التنسيق في غمضة عين و بفرق 1,8% حاجة خنيقة جدا الأخنق إني جبت مجموع نون جميلة و فنون تطبيقية بس سقطت قدرات فنون

بجد طول عمري نفسي أطلع مهندس و مش أي مهندس ... مهندس من اللي بيبني البيوت كان ليا خال بأحبه دوننا عن الكل لا لشئ غير إنه مهندس بيبني بيوت

يلا ... خسروني

سمعني بقى كونشيرتو زفير طويييييييييييييييييييييييييييييييييييل و أنا بأدخل على تاني تاج

هههههههههههههههههههههههههه

إيه التاج العجيب ده

لامؤاخذه يعني أجاوب بإيه على حد بيسأني إيه أول فكرة بتجيبني بعد ما أقع في المحظور ؟؟!!

عييييييييييييييييييييييييييييييييييييب

حضرتك أنا مش كده خالص

أنا نفسي أعرف مين اللي عمل التاج ده

المهم

أنا هاخش ع اللي بعده

ادخل بقى بمزيكا فرايحي كده و لتكن سلام صعبت عليا نفسي و أنا داخل تالت تاج و لاهاممني

هل تسعد عندما يمرر لك أحدهم تاج ؟

استحالة يابنتي لأني أنا أحدهم و مفيش حد غيره كده

أما لو قصدك يعني لو ( حد ) بعت لي تاج

أنا رديت في أول الموضوع بس اللي هو عادي هأبقى عادي

هل مقدار سعادتك أو شعورك أيا كان عند تمريرك التاج يختلف حسب المدون الذي يمرر لك التاج ؟؟

مافتكرش لأن أي حد هيبليني بتاج مش هيكون بيحبني و إلا ماكانش يعمل كده و لذلك هأقوله غير ربنا يسامحك

بس انبساطي بقى لما بأمرره لحد بالذات لو تاج من عينة شعورك إيه بعد الوقوع في المحظور خاصة لما أمرره لواحد بأحبه بأبقى منشكح جدا

هل تستمتع عند إجابتك على أسئلة التاج ؟

جداااااااااااااااااااااااااااا

ربنا يحرق اليهود

هل ترى للتاج أهمية ؟

لأ

بس بيبقى لذيذ لما أحرق دم حد بيه

يلا ... خلي الأولاد يلعبوا

هل فكرت في عمل تاج خاص لك من قبل ؟

آه أصلي وقعت ضحية تاج قبل كده بس ع الـ 360 ْ ( انتقام يعني ) بس كبرت دماغي و قلت حرام ...

لكن دلوقتي بدأت أفكر

هل تفضل قراءة أجوبة التاج عند المدونين الآخرين ؟ أم لا تهتم سوى بالتدوينات الأخرى فقط ؟

طبعا هأهتم بقراءة الأجوبة من باب التشفي و الفرجة على المصايب

هل تحرص على قراءة إجابات من تمرر لهم التاج ؟ و هل تغير إجاباتهم للتاج شيئا ًَ في إدراكك لهم ؟

نفس الإجابة اللي قبلها بس لما بيبقى تاج محرج أو سمج بأتابع أكتر

مافتكرش إني بأغير وجهة نظري فيهم مانا بأهيس من أول البوست أهه حد اتكلم

هل تلتزم حرفيا ً بأسئلة البلوج ؟

إنتي شايفة إيه ؟؟!!

ما هي نوعية الإجابات التي تفضلها ؟

شوربة الفراخ

إلى من تحرص على تمرير التاج ؟

كل البشر اللي أنا بأعزهم معزة تكفل لي حق الانتقام

تمرر التاج لمين ؟

آآآآآآآآآآآآآآآآآه

حانت لحظة الحسم

سمعني سلام آمنت بالله و ألضم فيه ذئاب الجبل

أمرر الـ 3 تيجان ( التيجان كلها في بلوج سمراء النيل عشان ما حدش يقول ماعرفش )

لـــــــــــــ










25‏/03‏/2007

مش هتقدر تفتح عينيك


كنت تايه كالعادة بين اللامتناهي من المدونات لحد ما لقيت دي ...
بصراحه استفزتني جدا و قرر إني أوريها للكل

إضغط على الرابط ( أتحداك ) و شوف هتقدر تصمد قد إيه

18‏/03‏/2007

من أوجاع عاشقة




أشتاق إليك بلا سبب ٍ


و أثور لأجلك - حين تثور - بلا سبب ٍ


و أموت و أحيى - حين أراك - بلا سبب ٍ


و أسائل نفسي في سخف ٍ أتراك تحس بأشجاني ؟؟؟


أغتاظ قليلا ً حين أراك تكلمها


و أثور ... أثور


إذا ما رحت تتابعها


نظراتك تحرق وجداني


و كأنك تهملني عمدا ًَ


و كأنك تقصد حرماني


يشتاط فؤادي حين أظل كما الكرسي ّ


و أراك أحسك ملأ يدي ّ


و شفاك تصورها شعرا ً


و أنا أنقشك على عيني ّ


و ألوك بصمت ٍ إذعاني


أتحاشى غوصي في عينيك أخشى


- إن غصت ُ _ ألاقيها


تجلس في أنف ٍ ترمقني


فأتوه ... أتوه ...


أتوه و أسقط في كفيك


أصرخ ...


تسمعني ....


تهملني


و أراك تروح و تنساني


يحتد فؤادي معترضا ً ...


أقتله ...


أفقد ألواني


و أصير خيرفا ً ممتدا ً


و ربيعك يزهو من حولي


تمتد يداها في عبث ٍ


تقطف أزهارك ... ترميها


و أنا أتلوك ترانيما ً ...


أنتظرك يوما ً تلقاني


ملعون ٌ حبك فتتني


مأفون يا الرجل الأحمق


يوما ً ستجئ لعنواني


تطلب في ذل ٍ تحناني


و أنا سأردك منكسرا ً


لن يشفق يوما ً وجداني


ستظل خريفا ً ممتدا ً


و يظل ربيعي محتدا ً


يقفل في وجهك بيباني


من يَقتل ... يُقتل


لا أحدا ً ينساه جزاء الرحمن


حطم ...


و تمادى ...


و تعالى ...


فأنا المخطئة - أنا وحدي -


ما دمت أرد بإذعاني

تمت في 11/8/2006

13‏/03‏/2007

أحد


بجد أنا بأحب النص ده يمكن لأنه عرفني بناس كتير على النت منهم صديقي الشاعر الجميل جدا محمد قرنة و صديقي البعيد مكانا القريب مكانة محمد دراز المهم مش هأرغي كتير النص أهه

لا أحد سواك ْ


و الحزن الساكن في عينيك ْ


( أزلي ٌ هذا الحزن الساكن في عينيك ْ)


مملوء ٌ أنت كما الفقاعة بالأحزان ْ


واجهة الحانة تشرب وجهك تبصقه ُ


نصف ٌ في منطقة اللون ِ


و نصف في منطقة الظل بلا ألوان ْ


( فيروز تفتش عن شادي )


و النادل يغلق باب الحانة من خلفك


يرمي أشياء ً لم تأخذها


حين رمالك لكي يغلق


تسأله بعض لفافات ٍ


فيذوب بعيدا ً لا يلتفت إليك


فتعود إليك


بغير دخان


تصنع أوطانا ً من علب التبغ الخاوية و أعواد الكبريت


تتركها للأشباح بيوت


و تظل هناك بلا أوطان


تتعاطى كأسا ً تلو الآخر


و تزيد أمامك كأسا ً آخر


فلعل هنالك من أحد ٍ ينضم إليك


لا أحد سواك


ثمة مصباح ٌ مخمور ٌ


و الشارع أنبوب ٌ أسود ُ


يمتد كقامتها في الليل


ما أحلى قامتها في الليل


حين تخبأ نصف مدينتنا في الصوت ِ


و تدس الباقي في أدراج الصمت ِ ...


أمانة


موحود ٌ أنت بباب الحانة


فلتعلن ضعفك


هزمتك البنت اللامعقولة و احتجبت


فمضيت تفتش عن أخرى


تصنعها بالترميز ِ


تصنعها بالتصريح ِ


تصنعها حجرا


تنشئها في هيئة طير ٍ


تنفخ فيها لا تغدو طيرا


فتعود تفتش عن أخرى


حظك في الجورنال عقيم ٌ لا يحمل شيئا ً


فنجال القهوة لا يحمل شيئا ً


الولد الأسود لا يحتضن البنت السودا


و كروت اللعبة لا تحمل شيئا ً


ترحالك ...


خوفك ...


صمتك ...


موتك ...


لا يحمل شيئا ً


و هروبك منك يعود إليك


لا عاصم من عينيها اليوم


فلتعلن ضعفك


مازلت هنالك عند الحانة تلبس خوفك


تقتات بخوف الحكائين َ


و خوف المنسيين َ


و خوف المهزومين المصلوبين برمشيها


مخمور ٌ أنت و لاتدري


أسكرك الخمر أم الذكرى أم شئ ٌ كان بعينيها


( اللهم احفظ عينيها )


تسألك فتاة ٌ لا تعرفها


ثم سؤالا ً لم تسمعه


فتشير إليها ثم تشير إلى أذنيك


- هل لعب الخمر برأسك ... أم وقر ٌ هذا في أذنيك ؟؟!!


تندس البنت بغير كلام ٍ في رئتيك


تسألك دخانا ً ... تهملها


تسألك دخانا ً ... تهملها


تنساب رحيقا ً فوق شفاك


تتفتح وردا ً بين يديك


و تضئ أناملها ( من أجلك ) تبغا ً


و تقاسمك الخدر الساكن في عينيها


تعتذر إليها


و تسير وحيدا ً ...


مغسولا ً بالعرق البارد ِ ...


ملفوفا ً بالأرصفة ِ ...


تعد الشجر الذابل َ...


تتململ من عاصفة ٍ كنست رمل الشارع ِ ...


تلعق ضوء الفاترينات


شباك الغرفة لن يخبرها نبأ مجيئك مذبوحا


( من زمن ٍ تأتي مذبوحا )


جارته العارفة ... الساهرة ... الناظرة إليك من النافذة المفتوحة


تمتص بأسف ٍ شفتيها و تشير إليك بلا كلمات


( من زمن ٍ و هي تشير إليك بلا كلمات )


فلتعلن ضعفك


العمر يسيل على كفيك


و وحيد ٌ أنت على المسرح


أنت المقتول ... القاتل ُ


و المظلوم ... الظالم ُ


و المصلوب ... الصلب ُ ... الصالب ُ


أنت المخرج و الديكور ُ


و أنت النص و أنت الفاعل و المفعول ُ


و أنت وحيد ٌ


فتعقل ْ


تخرج من إظلام يمينك َ


تمشي نحو الجهو الأخرى


تسقط بقعة ضوء ٍ حولك َ


تتمهل ْ


- أشتاق إليك بلا سبب ٍ


( الصف الأول يضحك )


تخرج سكينا ً من طيات قميصك ... تكمل ْ


- و أثور لأجلك رغم البعد بلا سبب ٍ


( الصف الثاني يضحك )


تغرس سكينك عند القلب و توغل ... توغل ... توغل ... توغل ْ


- و أموت و أحيى دونك لقاك بلا سبب ٍ


( الصف الثالث يضحك )


تبكي ...


يختلط نحيبك بدمائك


بالليل النائم في أعصابك


تكمل ْ


و بآخر نفس ٍ في رئتيك


- بلا سبب ٍ


- بلا سبب ٍ


- بلا ...


(الرابع يضحك )


( الخامس يضحك )


( السادس يضحك )


( الآخر يضحك )


ماعاد هنالك يا هذا من يبكي لك


فلتعلن ضعفك


فلتعلن ضعفك


فلتعلن ضعفك
تمت في 18/7/2006


12‏/03‏/2007

لو لم أكن بلوجريا ً لوددت أن أكون


أنا مبسوووووووووووووووووووووووووووووط
أولا حكاية إن أنا مبسوط دي اللي يعرفني كويس هيعرف إنها نادرة الحدوث جدا
ثانيا نادر برضو إني أحس بانتمائي لشئ أو لمكان من أول مرة
أنا كنت عايز أكتب أول ما أروح عن اللقاء و سعادتي بيه رغم إني ماكنتش أعرف حد فيه اللهم إلا إبراهيم عادل ( بالمناسبة الراجل ده ليه شكر كبييييييييييير مني لانه اللي عرفني باللقاء ) و سلمى صلاح ( اللي جريت من أول اليوم )
يمكن اللي رجعني هو احساسي إن ماحدش هيقرا اللي أنا كاتبه بس انهارده حسبتها حساب تاني ( مانا كده كده باكتب و ماحدش بيقرالي عادي بقى )
المهم
أنا مبسووووووووووووووووووووووووووووووووط و بس

11‏/03‏/2007

يا رب كتر أفراحنا


عدى مهرجان سوا على خير

عدى بحلوه و بمره

للأسف مفيش وقت عشان آخد نفسي

المفروض إني دلوقتي أكون في بروفة العرض الأدبي ( وشوش ) اللي هنعمله في عيد ميلاد ابدأ

طبعا كلكم معزومين

عيد الميلاد أعتقد و الله أعلم انه هيكون حلو

هو هيكون في بيت السحيمي ( اللي ما يعرفش بيت السحيمي ده بيت أثري في آخر ش أمير الجيوش من ميدان باب الشعرية ) يوم الخميس الساعة 7

اليوم هيتضمن : -

معرض فني ( نحت )

عرض مسرحي لفرقة تفانين

فقرة غنائية للمطرب محمود وحيد ( اللي حضر مهرجان سوا بالتأكيد عرفه )

و أخيرا ً العرض الأدبي بتاعنا
هاستناكوووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو

06‏/03‏/2007

مهرجان سوا للجماعات الأدبية


تتشرف مؤسسة ورقة وقلم بدعوتكم لحضور الدورة الثانية من مهرجان سوا للجماعات الأدبية
و المهرجان في دورته الثانية سيكون في شكل سهرة أدبية للجماعات الأدبية و بمشاركة فرقتي شر و صندوق الدنيا المسرحيتين
و ذلك السبت الموافق 10/3/2007 في تمام الخامسة بالمسرح الرئيسي بحديقة السيدة زينب الثقافية
ش محمد قدري باشا متفرع من ش بور سعيد - السيدة زينب

04‏/03‏/2007

علامة تعني الخطأ


المفروض إنه كتاب نصوص نثرية كامل بس بما إني حد بطئ جدا في اتخاذ قرار بشأنه و بما إن من السخف إني أقعد أكتبه كله مرة واحدة فهأنزل منه مقاطع كل شوية بدون مراعاة ترتيب

و آدي أولنا :-

ما أسخف الأوكسجين بعد اعتيادي عليها

لا بد من التنفس الصناعي إذن !!!

01‏/03‏/2007

افتعال غير مقصود لللحظة

الدنيا رقصة
و انت لسه متعلم الرقص ف يومين !!

فارقص كما شائت خطاك

ارتجل حركة خطاوي التوهة و اتعلم تعيش

- ضلمة المسرح تشيل خوفك من الجمهور -

فحاول تبدأ الرقص بهدوووووووووووووووووء

اتلف بالأيام

و حرك تلج إيدك نص دايرة

مسرحك لساه كبير

انتفض

عبي الضلام /

زحمة التفاصيل ف عينك /

لخمتك /

تصفيق محبيك اللي جي بدون تأثر من جانبهم /

و ابتسامة من عينيها

ضمن الرقصة ابتهال صوتها بإسمك

ضحك لبس العيد لضحك ايديكوا مع أول سلام

ارتسملها حرف s

و انتقص من خوف ملامحك ...

خطوة فاصلة بين عينيكوا

غافل الجمهور و حاول تبتسم

تبتسم ... تبتسملك

تنده الأيام ف عينها ... ترفضك

- تندهش من رد فعل مجاش ف بالك - ...

ترفضك

فارقص لوحدك

إيه تفيد الدهشة لو وقفت خطاك

نط و ارجع نص خشبة مسرحك

ابتسم

- و برغم كل مشاعر الحزن ف عينيك -

ابتسم

و انهي رقصك من سكات !!!

تمت في 7/11/2006