نص قديم مالوش عنوان
متأخر دايما ً كالعادة
زحمة تفاصيل مش لازم أقولها
عواميد النور بتكتك زي الوقت تمام
قط بيستعرض خفة دمه
فبينونو
:و يطقطق برد صوابعه و بيشاور
روّح-
فرحك أو جرحك ما بتفرفش كتير
ما هو فرحك وش سنانه بتضحك
حزنك دمعة مابتقولهاش
صوتك تكتكة الكلمة في صفحة شات
و إذا فصل النت بتبقى وحيد
متأخر دايما ً على روحك
رغم إن طريقك من خطاويك
و عينيك ساعتين عقاربهم أطيب من قلبك
و الناس مسرح و إنت بتختار دور القربان
.من أول فصل
بأتشد بعيد
و اتسحّب جوه سلام مبتور
تنزف أيامي حاجات تجرح
فبأودع آخر حد معايا جرحني بجد
بأصالحني
لأني ف آخر مرة مسكنا في بعض
شتمت كتير
بأتشكل نقطة ف آخر نص خلص
و بأحاول أعيش
على آخر حبة قهوة شكك
زعلان من آخر بنت لقيتها و مالقتهاش
كداب و لآخر مرة بأقول مش هأكدب
ميت و بأحاول أعيش من تاني الموت
خارج من آخر زحمة حزن
لآخر لحظة براح
مش عارف ليه للآخر طعم جديد ف كلامي
فإياكي تلومي
لو فاتك آخر قطر وصول جوايا
فموصلتيش
------------------------------------------------------------------------------------------------
للذين لن أعيش بدونهم
طظ
هناك 12 تعليقًا:
يا أيها الولد الموزَّعُ بين نافذتين
لا تتبادلان رسائلي
قاومْ
إنَّ التشابه للرمال... وأنتَ للأزرقْ
...................................
بيوجع
غادة
الحزن في الأرض بعض ٌ من تخينا
لو لم نجده عليها لأخترعناه
أأسف لم أقصد الإيلام
الله يا مادو
-----------------------------------
مش عارف ليه للآخر طعم جديد ف كلامي
-----------------------------------
الجملة ديه جميلة اوى ومستنى
هلي لوليتا
أسعدني مرورك
احييك على الاسلوب الرائع..بجد بوست حلو
تحياتي
نقطة مية
سعيد لمرورك
ميرسييييييييييييي و سعيد إن البوست عجبك
كلام حلو اوى
انت فنان بجد
بس ايه تعليقة اسمعو دى واجى ادخل يقولى اشترك؟؟؟
انت متواطئ مع الموقع واللا ايه؟؟؟؟؟؟
هو بتاع ابن خالتك؟؟؟
بس سيبك انت بوست حلو قريته 3 مرات
البتاع
بصي هو بما إني دخلت البلوج بتاعك فأنا عرفت إنك بنت ده أولا
ميرسي ليكي طبعا ً و أكيد الموقع مش بتاع ابن أختي
هههههههههههههههههههه
و الله أنا جربته و كان شغال زي الفل مش عارف إيه اللي حصله عامة أنا صلحته جربيه تاني
متأخر دايما على روحك
حلو جدا التعبير ده
هو فيه أكتر من تعبير عجبنى والحالة شدانى بجد
وعلى فكرة .. أنا هرجع للقصيدة دى تانى بعد مااخلص امتحاناتى, هى تستاهل
فاستنانى
ممكن؟؟؟
تحياتى كتيييير برضو
عين ضيقة
منتظر مرورك
جانبيا
رأيت وجهك مرسوما على جذع نخلة
رأيت الشمس سوداء في يديك
فأسرجت حنيني إلى النخيل ، حملت الليل في سلة ، حملت المدينة
وتناثرت حول عينيك ، أستطلع وجهي : رأيت وجهك جوعانا كطفل ،
حوطته بالتعاويذ
وفتت فوقه ياسمينة
ادونيس
مش عارفه العلاقة
بس النص اداني الاحساس ده بالم
نص يستحق
إرسال تعليق