ها أنت وحدك
ٌو القبيلة واحد
ًمتمتع ٌ بحيادك العفوي جدا
( تبكي و تضحك لا حزنا ً و لا فرحا )
جمع الأخيليين سوف يبشرون
بأن موتك يفتح الأبواب
للنصر المرام
: و الآخرون يدمدمون لك
احترس
ٌأوديس دوما ً فائز
و أخيل محض مسافر ٍ في اللا مقام
ًأنت الضحية دائما
فمتى تثور على النظام
تمت في 28/3/2007
هناك 8 تعليقات:
أنت وحدك
...........
( تبكي و تضحك لا حزنا ً و لا فرحا )
..................
و أخيل محض مسافر ٍ في اللا مقام
ًأنت الضحية دائما
.................
عندما يأتى النهار ربما تصبح مع آخرين وربما تزداد وحدتك لكن الأكيد أن كلامك موجع
رائع أنت دوماً
و قد أزداد اتساقا ً بالقبيلة كمحاولة للإعتراف بالخطأ الذي كشفه النهار
الله الله الله بجد يا محمد ..
روعة والله وأنا لا أجامل فى الشعر يعنى
ربنا معاك وعايزينك تتحفنا كل شوية بحاجة يعنى أو ابعتلى اعمالك ايميل يا عم
بص يا ريس اولا كدا
وباعتبار اني قريت العمل كامل
النص في حاجة لان يقرأ كاملا
لكن طالما وضعته كذلك فهو كذلك
وجدت محمود درويش في نصك وهو مالم يسعدني ولست في محاولة للاستطالة على شخصيتك - الموجودة بالفعل في النص - ولكن إحساسي بأني أقرأ قصيدة القربان لمحمود درويش كان إحساسا مزعجا
أعتقد أنها كانت السلبية الوحيدة في نصك شبه المتكامل وأنا في انتظار المزيد
تحياتي يا شاعر
أشوف
الله يخليك يا باشا
أسعدني مرورك جدا
أيمن
إزيك يا رفيق
دي ميزة إنك تصاحب شاعر فصحى
و الله أنا عايز أشكرك جدا لأني ما كنت قريت نص درويش فعلا
و أتمنى أن تعيد قراءة النصين مرة أخرى يا فتى فثم إختلاف
القربان
محمود درويش
هيّا.. تقدّمْ أنتَ وَحْدَكَ، أنتَ وَحدَكَ
حولكَ الكُهّانُ ينتظرون أمرَ اللهِ، فاصعَدْ
أيُّها القربانُ نحو المذبحِ الحجري، يا كبشَ
الفداء – فدائنا… واصعَدْ قويّا
لَكَ حُبُّنا، وغناؤنا المبحوحُ في
الصحراء: هاتِ الماءَ من غبش السراب
وأيقظ الموتى ! ففي دمكَ الجوابُ، ونحن
لم نقتلْكَ… لم نقْتُلْ نبيّا
إلا لنمتحن القيامة، فامتحنا أنتَ
في هذا الهباءِ المعدني، ومت لنعرفَ
كم نُحبك.. كم نُحبك! مُت لنعرفَ
كيف يسقطُ قلبُكَ الملآن، فوق دعائنا
رُطباَ جنيّا
لكَ صورةُ المعنى. فلا ترجع إلى
أعضاء جسمك، واترك اسمكَ في الصدى
صفة لشيء ما، وكُن أيقونةَ للحائرين
وزينةً للساهرين، وكُنْ شهيداً شاهداً
طلق المُحيّا
فبأيّ آلاء نكذّب؟ من يُطَهّرُنا
سواك؟ ومن يحررنا سواك؟ وقد
ولُدتَ نيابة عنا هناك. ولُدْت من نور
ومن نار. وكنا نحن نجّارين مَوْهوبينَ في
صُنْع الصليبِ، فَخُذْ صليبَكَ وارتفعْ
فوق الثُريّا
سنقولُ: لم تُخطئْ، ولم نُخطئْ، إذا
لم يهطِل المَطَرُ انتظرناهُ، وضحينا بجسمكَ
مرةً أخرى فلا قربانَ غيرك، يا حبيب
الله، يا ابن شقائق النعمان، كمْ منْ
مرّةٍ ستعودُ حيّا!
هيّا، تقدّمْ أنت وَحدَك، يا استعارتَنا
الوحيدة فوق هاوية الغنائييّن، نحن الفارغين
النائمين على ظهور الخيل.. نسألكَ الوفاء،
فكُنْ وفيّاً للسلالة والرسالة، كُنْ وفيّا
للأساطير الجميلة، كُن وفيّا!
وبأي آلاء نكذّب؟ والكواكبُ في
يديك، فكن إشارتنا الأخيرة، كُنْ عبارتنا
الأخيرةَ في حُطام الأبجدية "لم نزَلْ
نحيا، ولَوْ موتى" على دَمكَ اتكلنا
دلّنا، وأضئ لنا دَمَك الزكيَا!
لم يعتذر أحدٌ لجرحِك، كُلُّنا قُلْنا
لروما "لم نكن مَعَهُ" وأسْلمناك للجلاّد،
فاصفح عن خيانتنا الصغيرة، يا أخانا
في الرضاعة، لم نكن ندري بما يجري،
فكُنْ سمحاً رضيّا.
سنُصدّقُ الرؤيا ونؤمنُ بالزواجِ الفذّ
بين الروح والجسدَ المقدّس كلّ ورد
الأرض لا يكفي لعرشك، حفّت الأرضُ،
استدارتْ، ثم طارتْ، كالحمامة في سمائكَ،
يا ذبيحتنا الأنيقة، فاحترقْ، لتضيئنا، ولتنبثقْ
نجماً قصياً
أعلى وأعلى. لَسْتَ منا إن نزلتَ
وقُلتَ: "لي جَسدٌ يُعذّبني على خشب
الصليب" فإن نَطقتَ… أفقْتَ، وانكشفَتْ
حقيقتُنا، فكُنْ حُلُماً، لا تكنْ بشراً
ولا شجراً، وكُنْ لُغزاً عصيّا
كُنْ هَمْزةَ الوَصْلِ الخفيفة بين آلهة
السماء وبيننا، قد تمطر السُحُبُ العقيمةُ
مَنْ نوافذِ حَرْفك العالي، وكن نور البشارة،
واكتبْ الرؤيا على باب المغارةِ. وأهْدِنا
درباً سويّا
بص بئا ياسيدى
اولا السلام عليكم
ثانيا المدونه تحفه
واختيارك للربعايات عبقرى
اتبسطت انى سمعتها عندك :D
الشعر اكثر من رائع تحفه بجد
تقبل احترامى
رينا
اولا و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
ثانيا المدونة جميلة بمرورك
و انا اتبسطت انها عجبتك
أتمنى ما يكونش مرور عابر
إرسال تعليق