26/06/2007
لا تعليق
22/06/2007
حاجات ممكن تكون مفرحة
1
يسعد ورقة وقلم أن تعلن عن فتح باب التقدم لسلسلة ورقة وقلم ، والتي تخص المخطوطات المعدة للإصدار الأول للكاتب، ولم يسبق نشرها في كتاب، وذلك في المجالات الآتية: الرواية – شعر الفصحى – شعر العامية – النقد – الكتابة المسرحية – القصة القصيرة
شروط التقدم للسلسلة :1. أن يكون المخطوط المقدم للسلسلة معداً للنشر لأول مرة ولم يسبق أن طبع في كتاب ، وألا يكون قد سبق للمتقدم نشر أى كتاب.2. ترسل ثلاث نسخ أصلية مع أسطوانة الكومبيوتر المنسوخ عليها العمل.3. ترسل سيرة ذاتية أدبية ، وإقرار بعدم وجود إصدار آخر في نفس المجال المتقدم إليه أو وجود أى إصدارات سابقة .4. أن يرفق المتقدم صورة من بطاقته الشخصية أو جواز سفره أو شهادة ميلاده أو أي وثيقة رسمية تفيد ببياناته الشخصية .5. يراعى عدم كتابة اسم المتقدم أو الإشارة إليه على العمل المطبوع .6. الاشتراك بالنصوص في فرع واحد من فروع المسابقة ، ويكتب على الظرف الخارجى الفرع المتقدم إليه للنشر7. لا تلتزم ورقة وقلم بإعادة النصوص .8. تعلن أسماء الأدباء الذين قبلت أعمالهم للنشر فى سلسلة ورقة وقلم ( الدفعة الأولى ) في شهر أغسطس 2007 ، وتتكون هذه الدفعة من 12 كاتبًا بواقع أديبين فى كل مجال من مجالات السلسلة.9. تلتزم ورقة وقلم بطباعة الأعمال على نفقتها، وتحتفظ لنفسها بحقوق الطبعة الأولى من هذه الأعمال ، على أن يبدأ النشر فى سبتمبر 2007 .وتتكون اللجنة الاستشارية لسلسلة ورقة وقلم من السادة :بهاء طاهر - جمال الغيطانى - حسن طلب - سامى سليمان – سيد حجاب - صلاح فضل ( المشرف العام على السلسلة )تغلق أبواب المشاركة للنشر للدفعة الأولى فى 31 يوليو 2007ورقة وقلم تتمنى التوفيق للجميعللتواصل
يوم 5/7 تفضوا نفسكم من الصبح بدري و تستعدوا كده و تنزلوا منتعشين - يستحسن تاخدوا دش عشان تيجوا فريش فريش يعني - و تروحوا بيت السحيمي حيث ندوتي أنا و أحمد عبد الجواد ( شاعر عامية جامد جدا للي مايعرفهوش ) الساعة 7 بالكمال و التمام
3
كنت من فترة بأفكر في مصير ديواني المأسوف على شبابه الذي لن أنشره و إن كان فلن يكون ديواني الأول على الأقل ,تقدروا تقولوا إنها أزمة تغيير التوجه تغير الفكر حاجة كده أو بمعنى أصح أزمة انتهاء الديوان التاني قبل نشر الديوان الأول
13/06/2007
06/06/2007
ترى أيذكروننا ؟؟؟
إذا أدارت الورود وجهها عن اكتئابنا
و باعنا الذين فى قلوبنا
ننسلّ مثلما فراشة فى آخر الربيع
وحيدة تموت فى الورق
و عندما يجننا المساء
فنعبر الطريق نحو دارنا
و عندما نكون وحدنا
فنسأم الحديث و الأوراق و اشتياقنا
و نطفىء السيجار فى بدايته
نودع الضيوف قبلما يفكرون فى فراقنا
و قد نمد هذه الأصابع المرنحةإلى كتاب
و قبل أن نتم صفحة ننساه فى مكانه
نعود لاغترابنا
يشدنا انكسارنا و ضعفنا
إلى الرسائل القديمة المكدسة
إلى الرسائل البعيدة الأمد
لعلنا نجد
من كان يضمر الحنان
من كان يستطيع أن يحبنا
فى غابر الزمان
قد نلتقي بصاحب يصوننا
و لا يملنا
مهما تطل شكاية لقلبنا
و نلتقى بسره و سرنا
كطائرين صامتين فى عيوننا
و فى رسالة تضم حبنا
تلوح زهرة العتاب
تضىء مثل راية على شجارنا
و فى مسافة الغياب
يمتد شوقنا
تسافر الأحلام للأحباب
على لهيبه
و فى انتظارها قلوبنا
و قد نفاجىء الشروق
يطل فوق عاشقين
يتمتمان بالغرام فى بداية الطريق
تُرى أيذكروننا؟
أولئك الذين يفتحون في صحرائنا
نوافذ الربيع
أيام جدبنا
أيعرفون أننا بغيرهم بلا أحد
أيعرفون أننا لهم
أولئك الذين يبسمون فى وجوهنا
إذا أدارت الورود وجهها عن اكتئابنا
أيدركون أننا نحبهم إلى الأبد
أولئك الذين يرقدون فى الرسائل البعيدة الأمد
أجمل ماكتب الشاعر
محمد إبراهيم أبو سنة