علاقته متوترة دايما بالحيوان و بيبصله بتعالي عجيب مالوش أي سبب أو محل من الصحة
الإنسان استعبد أم الحيوان و لسه برضو العلاقة بينهم متوترة
نغص عليه حياته و شتت عائلاته جوا الغابة و بره الغابة و شغله في السيرك و الغيط و جر العربيات الكرو
و لسه العلاقة بينهم متوترة
زاد التقدم البشري و بقى الحيوان مجرد لعبة مسلية ليه و لأولاده
و برضو لسه العلاقة بينهم متوترة
يظهر إن البني آدمين عاملين عقلهم بعقل الحيوانات و حاسين بتفوق الحيوان الكبيييييييييييير عليهم و ده عاملهم عقدة ضخمة الطريف إن برغم الحروب و المجازر و الكوسة و القرع و القرف اللي مالي الدنيا لما نلاقي الحياه بقت مش عادلة و الكبير - لاسمح الله- بياكل الصغيرو يحلي بالوسط نقول
إييييييييييييييييييه هو إحنا في غابة
و لو حد غلط فيك تقوله
إنت حيوان
بيبعت الإنسان كاميرات عشان تثبت كلامه و تأكده
و يقلق الحيوان و ينتهك خصوصيته
ما يشوفش إن الحيوان ده يمكن يكون مكوع ولا قاعد مع المزة ولا بياخد دش
كل ده عشان يصور خناقة بين حيوانين و يقولك أهه غابة أهه
أجمل و أفخم و أعظم مدينة في التاريخ بنص القرآن الكريم
تخيلوا الناس دول بنوا مدينة بكاملها في الجبال
يعني انا آجي على حتتة جبل صغنون كده و أعمل منه كوبري و بيوت و عواميد و طرق
الناس دي كانت دمااااااااااااااااااااااااااااغ
كويس إن ربنا خدهم كان زمانهم محتليينا
و إن كنت متأكد إنهم ماكانوش رغم جبروتهم ده كله هيرضيهم يغلوا الرز و المكرونة جنيه مرة واحدة
حتى عاد عنده قلب
ماعلينا
المهم
الميل بيقول بعد الإختصار و الذي منه ما يلي
تم الكشف في مطلع سنة1998 م عن إكتشاف مدينة إرم ذات العماد في منطقة الشصر في صحراء ظفار , ويبعد مكان الإكتشاف مايقارب 150 كيلو متر شمال مدينة صلالة و80كيلو متر من مدينة ثمريت . وقد ذكرت مدينة إرم وسكانها قوم عاد في القرآن الكريم في اكثر من آية كما في قوله تعالى : إرم ذات العماد* التي لم يخلق مثلها في البلاد*(الفجر:6-8). وجاء ذكر قوم عاد ومدينتهم إرم في سورتين من سور القرآن الكريم سميت إحداهما باسم نبيهم هود( عليه السلام) وسميت الأخري باسم موطنهم الأحقاف, وفي عشرات الآيات القرآنية الأخري التي تضمها ثماني عشرة سورة من سور القرآن الكريم
وذكر قوم عاد في القرآن الكريم يعتبر أكثر إنبائه بأخبار الأمة البائدة إعجازا, وذلك لأن هذه الأمة قد أبيدت إبادة كاملة بعاصفة رملية غير عادية.. طمرتهم وردمت اثارهم حتي أخفت كل أثر لهم من علي وجه الأرض, وبسبب ذلك أنكرت الغالبية العظمي من الأثريين والمؤرخين وجود قوم عاد, واعتبروا ذكرهم في القرآن الكريم من قبيل القصص الرمزي لاستخلاص العبر والدروس, بل تطاول بعض الكتاب فاعتبروهم من الأساطير التي لا أصل لها في التاريخ, ثم جاءت الكشوف الأثرية في الثمانينيات والتسعينيات من القرن العشرين بالكشف عن { مدينة إرم } في صحراء الربع الخالي في ظفار 150كيلو متر شمال مدينة صلالة جنوب سلطنة عمان وإثبات صدق القرآن الكريم في كل ما جاء به
في تفسير ماجاء عن( قوم عاد) في القرآن الكريم نشطت أعداد من المفسرين والجغرافيين والمؤرخين وعلماء الأنساب المسلمين, من أمثال الطبري, والسيوطي, والقزويني والهمداني وياقوت الحموي, والمسعودي في الكشف عن حقيقة هؤلاء القوم فذكروا أنهم كانوا من( العرب البائدة) وهو تعبير يضم كثيرا من الأمم التي اندثرت قبل بعثة المصطفي( صلي الله عليه وسلم بمئات السنين, ومنهم قوم عاد, وثمود, والوبر وغيرهم كثير, وعلموا من آيات القرآن الكريم ان مساكن قوم عاد كانت بالأحقاف وهي جزء من جنوب شرقي الربع الخالي بين حضرموت جنوبا, و الربع الخالي شمالا, وعمان شرقا , أي ظفار حاليا
كما علموا من القرآن الكريم ان نبيهم كان سيدنا هود( عليه السلام), وأنه بعد هلاك الكافرين من قومه سكن نبي الله هود أرض حضرموت حتي مات ودفن فيها قرب( وادي برهوت) الي الشرق من مدينة تريم
أما عن( إرم ذات العماد) فقد ذكر كل من الهمداني( المتوفي سنة334 هـ/946 م) وياقوت الحموي( المتوفي سنة627 هـ/1229 م) أنها كانت من بناء شداد بن عاد واندرست( أي: طمرت بالرمال) فهي لاتعرف الآن, وإن ثارت من حولها الأساطير
في سنة1984 م زود احد مكوكات الفضاء بجهاز رادار له القدرة علي اختراق التربة الجافة الي عمق عدة أمتار يعرف باسم جهاز رادار اختراق سطح الأرض GroundPenetratingRa darOrGPR فكشف عن العديد من المجاري المائية الجافة مدفونة تحت رمال الصحراوي . وبمجرد نشر نتائج تحليل الصور المأخوذة بواسطة هذا الجهاز تقدم احد هواة دراسة الآثار الأمريكان واسمه نيكولاس كلاب NicholssClapp إلي مؤسسة بحوث الفضاء الأمريكية المعروفة باسم ناسا (NASA) بطلب للصور التي أخذت بتلك الواسطة لجنوب الجزيرة العربية, وبدراستها اتضح وجود آثار مدقات للطرق القديمة المؤدية الي عدد من أبنية مدفونة تحت الرمال السافية التي تملأ حوض الربع الخالي, وعدد من أودية الأنهار القديمة والبحيرات الجافة التي يزيد قطر بعضها عن عدة كيلو مترات
وقد احتار الدارسون في معرفة حقيقة تلك الآثار, فلجأوا الي الكتابات القديمة الموجودة في إحدي المكتبات المتخصصة في ولاية كاليفورنيا وتعرف باسم مكتبة هنتنجتون HuntingtonLibrary, وإلي عدد من المتخصصين في تاريخ شبه الجزيرة العربية القديم وفي مقدمتهم الأمريكي جوريس زارينز JurisZarins والبريطاني رانولف فينيس RanulphFiennes وبعد دراسة مستفيضة أجمعوا علي أنها هي آثار عاصمة ملك عاد التي ذكر القرآن الكريم ان اسمها( ارم) كما جاء في سورة الفجر, والتي قدر عمرها بالفترة من3000 ق.م. الي ان نزل بها عقاب ربها فطمرتها عاصفة رملية غير عادية
وعلي الفور قام معمل الدفع النفاث بكاليفورنيا( معهد كاليفورنيا للتقنية) (TheJetPropulsionLa boratories, >>CaliforniaInstitute ofTechnology, J.P.L) باعداد تقرير مطول يضم نتائج الدراسة, ويدعو رجال الأعمال والحكومات العربية الي التبرع بسخاء للكشف عن تلك الآثار التي تملأ فراغا في تاريخ البشرية, وكان عنوان التقرير هو: البعثة عبر الجزيرة
>>TheTrans-ArabiaExpe dition
وقد ذكر التقرير ان اثنين من العلماء القدامي قد سبق لهما زيارة مملكة عاد في أواخر حكمها, وكانت المنطقة لاتزال عامرة بحضارة زاهرة, والأنهار فيها متدفقة بالماء, والبحيرات زاخرة بالحياة, والأرض مكسوة بالخضرة, وقوم عاد مستكبرون في الأرض, ويشكلون الحضارة السائدة فيها, وذلك قبل ان يهلكهم الله( تعالي) مباشرة, وكان احد هؤلاء هو بليني الكبير من علماء الحضارة الرومانية( والذي عاش في الفترة من23 م الي79 م), والآخر كان هو الفلكي والجغرافي بطليموس الاسكندري الذي كان أمينا لمكتبة الاسكندرية.وعاش في الفترة من100 م الي170 م تقريبا), وقام برسم خريطة للمنطقة بأنهارها المتدفقة, وطرقاتها المتشعبة والتي تلتقي حول منطقة واسعة سماها باسم سوق عمان
ووصف بليني الكبير حضارة عاد الأولي بأنها لم يكن يدانيها في زمانها حضارة أخري علي وجه الأرض, وذلك في ثرائها, ووفرة خيراتها, وقوتها, حيث كانت علي مفترق طرق التجارة بين كل من الصين والهند من جهة وبلاد الشام وأوروبا من جهة أخري, والتي كانت تصدر اليها البخور والعطور والأخشاب, والفواكه المجففة, والذهب, والحرير وغيرها. وقد علق بعض المأرخين علي كتابات كل من بليني الكبير وبطليموس الاسكندري بأنها ضرب من الخرافات والأساطير, كما يتشكك فيها بعض مدعي العلم في زماننا ممن لم يستطيعوا تصور الربع الخالي, وهو من أكثر أجزاء الأرض قحولة وجفافا اليوم, مليئا في يوم من الأيام بالأنهار والبحيرات والعمران, ولكن صور المكوك الفضائي جاءت مطابقة لخريطة بطليموس الاسكندري, ومؤكدة ماقد كتبه من قبل كل منه ومن بليني الكبير كما جاء في تقرير معهد الدفع النفاث. في يوليو سنة1990 م تشكل فريق من البحاث في وكالة الفضاء الأمريكية NASA) برئاسة (CharlesElachi) ومن معهد الدفع النفاث (J.P.L) برئاسة (RonaldBlom) للبحث عن( إرم ذات العماد) تحت رعاية وتشجيع عدد من الأسماء البارزة منها: (ArmandHammar, SirRanulphFienne s,GeorgeHedges) ولكن البحث تأجل بسبب حرب الخليج. بعد الكشف عن إرم * في يناير سنة1991 م بدأت عمليات الكشف عن الاثار في المنطقة التي حددتها الصور الفضائية واسمها الحالي الشصر واستمر إلي مطلع سنة1998 م وأعلن خلال ذلك عن اكتشاف قلعة ثمانية الأضلاع سميكة الجدران بأبراج في زواياها مقامة علي أعمدة ضخمة يصل إرتفاعها إلي9 أمتار وقطرها إلي3 أمتار ربما تكون هي التي وصفها القرآن الكريم. * في1992/2/17 نشر في مجلة تايم الأمريكية
مقال بعنوان
(Arabia صsLostSandCastleByRi chardOstling)
ذكر فيه الكشف عن إرم
هذه قصة( إرم ذات العماد) مدينة قوم عاد, التي جاءت الكشوف الأثرية الحديثة بإثبات ماذكر عنها في القرآن الكريم. ويبقي ماجاء في القرآن الكريم من ذكر لقوم عاد ولمدينتهم( إرم ذات العماد), ولما أصابها وأصابهم من دمار بعاصفة رملية غير عادية صورة من صور الإعجاز التاريخي في كتاب الله تشهد له بصفائه الرباني, وإشراقاته النورانية, وبأنه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه, فالحمد لله علي نعمة القرآن, والحمد لله علي نعمة الإسلام, والصلاة والسلام علي رسول الله صلى الله عليه (وآله)وسلم
مقال ديني بمناسبة رمضان
و لعل و عسى البنت اللي مقتنعة إني بهائي - عشان حاططلهم لينك عندي- تغيري رأيها
اللذيذ إني متأكد إنها مش عارفة يعني إيه بهائي
ماعلينا
طبعا الكلام اللبني ده من الميل بالحرف فتغاضوا عن الأخطاء و الهمزات الكتييييييير اللي طارت