لماذا أحبكإن السفينة لا تتذكر كيف أحاط بها الماء
و كيف اعتراها الدوار
لماذا أحبك
إن الرصاصة في اللحم
لا تتساءل من أين جاءت
و ليست تقدم أي اعتذار
لما أحبك
لا تسأليني
فليس لدي خيار
نزار قباني
إرسال تعليق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق