أحدهم
10/02/2009
و كأنها الدنيا أخيرا ً
عش نصف حلمك
و اكتنز نصفا ً لغد
.
.
.
.
...
بس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق